إسماعيل يوسف
منذ ١٧ يومًا
بالتزامن مع هدنة الـ6 أشهر في قطاع غزة، والبحث عن قيادة جديدة لحكمها، مع الضفة الغربية، تحرك الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لوضع ترتيبات استباقية مختلفة، كأمر واقع، وتثبيت سلطته هو وأنصاره.
خالد كريزم
منذ ٣ أشهر
تأتي هذه العملية في إطار مساعٍ لتعزيز سلطة الدولة اللبنانية وحصر السلاح بيدها بعد شهور على انتهاء مواجهة عنيفة بين إسرائيل وحزب الله، تعرض فيها الأخير لضربة موجعة أدت إلى مقتل أبرز قادته العسكريين والسياسيين.
منذ ٦ أشهر
تقلد الأحمد هذا المنصب خلفا لحسين الشيخ الذي أصبح نائبا لرئيس اللجنة ونائبا للرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك بعد اختياره خلال اجتماع برئاسة الأخير في رام الله مساء 3 مايو/أيار 2025.
منذ ٧ أشهر
قرار تعيينه جاء بعد يومين من استحداث المجلس المركزي الفلسطيني منصب "نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ورئيس دولة فلسطين"، ليصبح الطريق ممهدا له لتولي الرئاسة بعد عباس الذي يعاني المرض وكبر السن.
من تصريحات الشيخ المثيرة للجدل، وصفه في مقابلة مع التلفزيون الإسرائيلي، اجتماع عباس بوزير الجيش الإسرائيلي الأسبق بـ"لقاء الأبطال"، مضيفا أن القيادة الفلسطينية تسعى إلى "صنع التاريخ مع بيني غانتس أو أي شخص آخر في حكومة إسرائيل".
منذ عام واحد
مع عدم وجود أفق لإنهاء العدوان الإسرائيلي ورفض تل أبيب أي دور لحركة المقاومة الإسلامية حماس في مستقبل غزة، عاد الحديث عن إنهاء الخلاف الفتحاوي الداخلي كمقدمة لإدارة القطاع.